
تعزيز الحريات المدنية
دعوة أصدقاء الحركة الوطنية لتحرير إريتريا – صفحة ١٩ مايو ٢٠٢٥
يرتكز التزام الحركة الوطنية لتحرير إريتريا الراسخ بالحرية – حريات التعبير والتنقل والصحافة والتعبير والتجمع والمعتقد. تُحدد هذه الركائز مكانة إريتريا الحقيقية كدولة محررة، وتُمكّن شعبها من المطالبة بالعدالة والمساواة والكرامة.
بناء الأمة من خلال الوحدة
يجب على إريتريا، دولة متعددة الأعراق والثقافات، أن تحافظ على هويتها الغنية في الوقت الذي تتحول فيه إلى دولة حديثة. بناء الأمة ليس ضرورة فحسب، بل واجب، وبمجرد إزالة عقبة الحكم الاستبدادي، ستنهض إريتريا الموحدة بشعبها، مُطلقةً العنان لكامل إمكانات كل مواطن لإعادة البناء والازدهار.
إيجاد طريق العدالة
الاستقلال ليس مجرد إنجاز تاريخي، بل هو وعد حي. لم يكن نضال إريتريا يومًا من أجل الاستبداد، بل من أجل تقرير المصير. يقع على عاتق الإريتريين استعادة المعنى الحقيقي للحرية والسيادة والعدالة، وضمان تكريم تضحيات الأجيال من خلال العمل.
تمكين الإريتريين من خلال المشاركة
يتطلب التحول مشاركة جريئة. تقود منظمة ANFET ERITREA هذه المهمة من خلال تعزيز الحوار والتعاون والمبادرات الاستراتيجية. من خلال المقالات الافتتاحية الأسبوعية، والمقابلات المشتركة مع ERIPM، والبرامج الإذاعية التي تركز على إريتريا عبر منافذ Yiaakil العالمية، سيتم إطلاع الإريتريين وإشراكهم وإلهامهم لتولي زمام المبادرة في حركة التغيير.
تحويل إريتريا إلى حداثة
مستقبل إريتريا هو التحول – تحول متجذر في الحرية والسلام والوئام الوطني. إريتريا العادلة والديمقراطية لن تضمن ازدهار شعبها فحسب، بل ستُنمي علاقات ودية قائمة على التعاون مع الدول المجاورة.
انضموا إلينا في هذه الحركة!
تابعوا ANFET ERITREA على فيسبوك وX ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى للبقاء على اتصال. تفضلوا بزيارة anfet.net لمشاهدة مقاطع الفيديو والمحتوى الحصري. شارك، اشترك، وعلّق – صوتك أساسي في رسم ملامح المرحلة القادمة لإريتريا.
كما ندعو المحررين والمساهمين في مختلف المجالات – بما في ذلك السياسة والاقتصاد والتاريخ والفنون وتمكين المرأة – لتقديم أفكار تُناضل من أجل القضية الإريترية وتُعززها